وَنَفَسٌ نَاعِمٌ مُخْتَلِفٌ..
وَحُرُوفٌ تَتَمَايَلُ اِخْتِلَافَاً
وَفِينَا جَمِيعَاً نَجِدُ رُوحَاً أَدَبِيَّةً..
أَنِيقَةً حَدَّ النَّقَاءِ..
كَمء نَمِيلُ لِأَنْ نَلْتَقِي بِهَا
لِنَرْتَقِي إِلَيْهَا..فِي سَمَاءِ الْأَدَبِ
حَتَّى نَعْشَقَ السَّاعَاتِ..وَنَغُوصُ فِي سَكْرَتِهَا
فَإِذَا مَاأَفَقْنَا..أَفَقْنَا عَلَى اَصْدَقِ الِّلقَاءَاتْ
مَا أَجْمَلَ أَنْ تَكُونَ دُرُوبُنَا..لِلْحَقِّ وَالْحَقِيقَةِ..
وَإِنَّمَا هِيَ أَقْلَامُنَا...أَرْوَاحُنَا تَهْوِي عَلَى السَّطْرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق