وَحْدَهَا
"الَقِرَاءَة"
تأْسِرُكَـ كَمَا
يَنْبَغِيـ ..
تُرَوِضُكَـ كَمَا
يَنْبَغِيـ ..
تَطْلِقُكَـ كَمَا
يَنْبَغِيـ
ـفَـ هَذِـهـ ـحَيَاُتُكَـ.,
ـوَلَا ـوَقْتَـ
ـلِلتَجَارُبِـ...
كُنْـ كَمَا تُرِيدْ.,
هُنَا أَشْعُرُ أَنَّ قَوَارِبَ فِكْرِيْ تُبْحِرُ بِأَشْرِعَةِ الْأَدَبِ لِتَبْنِي أَحْرُفِي مَعِيْ مَعَاْلِمَ وَطَنِيْ فِيْ دَاْخِلِيْ , ذَلِكَ الْحُلُمُ الْذِيْ يَمْتَلِكُنَاْ جَمِيْعَاً .. أَنْ نُعِيْدَ صِيَاْغَةَ أَقْلَاْمِنَاْ ، وَيَكُونَ لَنَاْ بِكُلِّ حَرْفٍ صَدِيْق .. أَو شَرِيْكٌ .. مِنْ فَوَاْرِسِ الْفِكْرِ وَ نَوَاْرِسَ الْأَدَبِ .
|