أَسَمَعْتَ
قَصِيدَةً تَبْكِيْ..!!,
هَاكَـ
.. " رحلةٌ على أنغام النَّاي "
يا
نايُ هَدّىءْ وسلني لا تُناوِحُني
سلني
عن النّوحِ والألحانِ والنغمِ
إذ
جذوةُ الشّوقِ في نفسي قد اشتَعَلَتْ
منذُ
الزّمانِ الذي شطّتْ بِهِ قَدمي
هُنَا أَشْعُرُ أَنَّ قَوَارِبَ فِكْرِيْ تُبْحِرُ بِأَشْرِعَةِ الْأَدَبِ لِتَبْنِي أَحْرُفِي مَعِيْ مَعَاْلِمَ وَطَنِيْ فِيْ دَاْخِلِيْ , ذَلِكَ الْحُلُمُ الْذِيْ يَمْتَلِكُنَاْ جَمِيْعَاً .. أَنْ نُعِيْدَ صِيَاْغَةَ أَقْلَاْمِنَاْ ، وَيَكُونَ لَنَاْ بِكُلِّ حَرْفٍ صَدِيْق .. أَو شَرِيْكٌ .. مِنْ فَوَاْرِسِ الْفِكْرِ وَ نَوَاْرِسَ الْأَدَبِ .
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق