.. ثَمَةَ أَشْيَاءٌ تَرْبُطُـ
ذِكْرَاكَـ بِالصَّبَاحْـ .., كَـ النَّقَاء،..الْعَطَاء..،الْبَهَاء..،
رُبَّمَاآاآاآا ... أَكْثَرْ YY
هُنَا أَشْعُرُ أَنَّ قَوَارِبَ فِكْرِيْ تُبْحِرُ بِأَشْرِعَةِ الْأَدَبِ لِتَبْنِي أَحْرُفِي مَعِيْ مَعَاْلِمَ وَطَنِيْ فِيْ دَاْخِلِيْ , ذَلِكَ الْحُلُمُ الْذِيْ يَمْتَلِكُنَاْ جَمِيْعَاً .. أَنْ نُعِيْدَ صِيَاْغَةَ أَقْلَاْمِنَاْ ، وَيَكُونَ لَنَاْ بِكُلِّ حَرْفٍ صَدِيْق .. أَو شَرِيْكٌ .. مِنْ فَوَاْرِسِ الْفِكْرِ وَ نَوَاْرِسَ الْأَدَبِ .
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق