.
أنا .. وأقطابٌ بين وجع الصمت ..
وقبلات الفرح
تعانق أحرفي بريق العيون .. وأنفاس العابرين
لأكون .. كما أنا
ترتعش حياةٌ بأناملي
بدنيا فسيحة
موجها مشاعري ... ليس إلا
وشواطئها تأملاتي
وهناك .. حيث الأفق شخصٌ مَّا
اطلق سفني رسائل لا تنتهي .. اليه وحده
يعرفها ويعرفني
ويعرف أني لازلت كما أنا .. أملُّ الإنتظار
اعشق المغامرة الى عينيه ..
أجدف صخباً .. نحو القوافي والسطور
ومالا يعرفه .. أني في كل مساء
وحيث تستكين الأرواح
أركب متن الرياح
احلق فوق حدوده البيضاء
لأسألني ..
أما زلت بعينيه .. تلك اللتي هي أنا

وقبلات الفرح
تعانق أحرفي بريق العيون .. وأنفاس العابرين
لأكون .. كما أنا
ترتعش حياةٌ بأناملي
بدنيا فسيحة
موجها مشاعري ... ليس إلا
وشواطئها تأملاتي
وهناك .. حيث الأفق شخصٌ مَّا
اطلق سفني رسائل لا تنتهي .. اليه وحده
يعرفها ويعرفني
ويعرف أني لازلت كما أنا .. أملُّ الإنتظار
اعشق المغامرة الى عينيه ..
أجدف صخباً .. نحو القوافي والسطور
ومالا يعرفه .. أني في كل مساء
وحيث تستكين الأرواح
أركب متن الرياح
احلق فوق حدوده البيضاء
لأسألني ..
أما زلت بعينيه .. تلك اللتي هي أنا