صوتٌ مكتوب ..... ليس هرباً من إزعاج صداه في الساحات .. لكنه مدخلٌ لمخارج الأحاسيس على طريقٍ هادىء من السطور والعبارات , وزخاتُ قلمٍ تبقى على الدهر .. تنزف وتعزف .. لتبلغ أقصى الحدود إلى أعماقنا ,





هو صوتي المكتوب .. صوتٌ أحمله ويحملني إلى غدٍ آخر أكون فيه أكثر قبولاً لما سأراه .. وأكثر صبراً عما سأفتقده ..