إن أقل سوء فهم لتلك الشخصيات والتعامل معها على أنها حالات تأخر دراسي يؤزم الكبت والنفور داخل نفسية الطفل .. وربما يكون غير مُكتشف حتى في أسرته .. فتزيد الهوة بين موهبتة واستغلالها إستغلالاً سليماً ,
وفي تعدد الأنشطة التربوية في المجالات الترفيهية داخل وخارج المدرسة وطرح الدراسات حول آلية الإكتشاف والتعامل مع الأطفال الموهوبين للمعلمين من خلال دورات وأنشطة الكترونية أو مدرسية فمثلاً فتح قسم بموقع المدرسة الالكتروني للتواصل مع الاسرة بمسى هل ترى أن طفلك موهوب ؟ ووضع لائحة مدروسة بعاناية تساعد في تقييم الأسرة للطفل تُحقق كم هائل من النجاح وجموعٌ ناشئة من المواهب ولنا في ( غالتون ) الدرس والعبرة وكم نثق في مؤسساتنا التربوية السعودية في تنمية برامج التعامل مع الأطفال الموهوبين لنأخذ بأيديهم في بناء وطننا الغالي .