منشور by الجليله العمري.
أَعْشَقُ السِّبَاحَةَ فِي الْمَنْطِقَةِ الرَّمَادِيَّةِ..حَيْثُ
تَطْفُو الْكَثِيرُ مِنَ الْخَيَارَاتْ..
وَيَمْتَلِيءُ الْقَاعُ بِالْإِقْتِرَاعَاتْ...فِهَا
يُقْبِلُ النَّاسُ عَلَى مُقَارَعَةِ عُيُوبِهِمْ..,
يُقَوِّمُونَ تَسَلُّطَهَا دُونَ خَجَلٍ أَنْ يَكُونُوا مَعْنِيينَ
..أَوْ غَيْرَ مَعْنِيينْ..
هِيَ الْكَفُّ عَنْ عِنْدَ أَوْلِ عُصْفًورٍ ضَرَبَتْهُ الشَّمْسُ
فَنَقَرَ النَّافِذَة,..
هي "الْعَلَاقَاتُ الْعَامَّة" الحديثة..وكل مابي
منها..
"الجليلة بنت محمد"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق