رِسَالةُ الْمَسَاءْ..,
نُدْرِكُ حَاجَتَنَا لِذْهْنِيَّةٍ مُنْفَتِحَةٍ..وَتَعْزِيزِ ثَقَافَةِ الِحِوَارْ بِأَذْهَانِنَا..حِينَ تَنْتَهِي حِوَارَاتُنا بِمَزِيدٍ مِنَ التَّعَصُّبِ وَالتَّشَظِّي.,وَالْغَضَبْ..مِمَّا يَعْنِي أَنَّ بِالْحِوَارِ أ...َطْرَافَاً اِسْتَخْدَمُوا الْإِنْغِلَاقِ الذِّهْنِي وَحَدَّدُوا مَوْقِفَهُمْ مِنَ الْحِوَارْ بِذَاتِيَّةِ الرُّؤْيَةِ وَشَغَلَهُمِ التَّصْمِيمُ عَلَيْهَا طِيلَةِ الْحِوَارْ عَنْ اسْتِيعَابِ الطَّرْح..وَالعَمَلْ عَلَى إِنْجَاحِ إِمْكَانِيَّةِ التَّوَافُقِ..
فَذَهَبَتْ حِوَارَاتُنَا سُدَى...
: "لِـ تُزْهِرُ عَلَاقَتُنَا رُغْمَ السِّيَاجَاتْ..,"
فَذَهَبَتْ حِوَارَاتُنَا سُدَى...
: "لِـ تُزْهِرُ عَلَاقَتُنَا رُغْمَ السِّيَاجَاتْ..,"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق