
فِي الْغَالِبْ
........
كُنْتُ أُغَالِبْ ..
لَمْ أَجِدُ الْكَثِيرَ يَنْتَظِرُنِي
فَقَدْ كُنْتَ أَبْتَعِدْ عَنِ الْمَسَافَات
وَاُجَدِّفُ عَمْدَاً نَحْوَ .. الْبُعْد
وَفَجْاَءة ..
شَعَرْتُ بِدِفْىء
ثُمَّ .. حَرَارَة
وَتَعَالَتْ بِي .. أَصْوَاتُ تَوَجُسَاتِي
كُلَّمَا لّسَعْنَيِ الْضَّوْء
.. فَقَد اِقْتَرَبْتُ مِنَ الْضَّجِيجِ
وَدَنَوْتُ مِنَ الْشَّمْسِ
لَا أَعْلَمُ مَتَى إِلَيْهَا رَحَلْتُ
لَكِنِّي أَكَادُ أَذْكُرُ ... أَنِّي عَنْكَ بَحَثْت
كَالْشَّمْسِ .. كّالْضَّوْء
تَحْرِقْ ..
لَكِنَّهَا تَجْعَلُ الْكُلُّ بَيِّنُ
بِمَنْ فِيْهِمْ ..
إِحْسَاسِي ..
وَبُعْدُكْ
أحتاج لـ
هرولةٍ نحو الماء
لأنطفئَ خجلاً
هرولةٍ نحو الماء
لأنطفئَ خجلاً
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق