رسالة تملاؤها خواطر منسكبة ..
بدمع قلمي الذي هرم شوقاً إلى ذاتي
التي طال فقدي لها
إلى ذكريات الأسفار في عيني والفؤاد
كم أحبها .. ..
إلى كل عين زارتها ..
وكل عينٍ زرتُها في الحياة
وسمحت لي بزيارة لداخلها
وجمعني بها مرحٌ وسرور ..
أو حزنٌ ونفور
أو تجربةٌ مبهمة
إلى كل روحٍ سكنتُها ألفةً إليها
وعشقت دفئها وسكنَت يمَّ مشاعري ..
فحفتها جوانب أضلعي
إلى كل لقاءٍ عابرٍ على شطئآن الحياة
وإلى روح الذكرى .. التي التي ستبقى
أُنسنا ما حيينا
إلى روياتي
الـ 170 وخواطري الـ 200 أو يزيدون
وإلى من لايزال يحتفظ بها
في وادٍ كنتُ يوماً أسكنه
وودعتني على أعتاب سفري قائلةً :
إروي عني طالما الدمع روى
وأتركي لي من أنفاسك وعطرك
لم أكتب إليها اليوم لأني تذكرتها
فلم أنسها يوماً
بل حان لقلمي أن يودعها .. ويبكيها
وستظل الذكرى التي تحزنني
والذكرى التي تنتزع مني دموعي
ولن أنسى تلك اليد التي تناولتها مني
وذلك اللقاء على حافة السفر
فقد كانت أدفاء يدٍ احتوت أحرفي يوماً
:
ما أجمل الحياة حين تستفيق من غيبوبة فقدٍ
وتدرك أن من فقدتهم ..
لم يرحلوا إلا بمفردهم
مهما كان ما أخذوه معهم
فلم يأخذوا منك عقلك
ولم يأخذوا القلب منك
ولا الكلام .. ولا البسمة
ولا قدرتك على الوقوف والمسير
ولا قدرتك على الأمل
بدمع قلمي الذي هرم شوقاً إلى ذاتي
التي طال فقدي لها
إلى ذكريات الأسفار في عيني والفؤاد
كم أحبها .. ..
إلى كل عين زارتها ..
وكل عينٍ زرتُها في الحياة
وسمحت لي بزيارة لداخلها
وجمعني بها مرحٌ وسرور ..
أو حزنٌ ونفور
أو تجربةٌ مبهمة
إلى كل روحٍ سكنتُها ألفةً إليها
وعشقت دفئها وسكنَت يمَّ مشاعري ..
فحفتها جوانب أضلعي
إلى كل لقاءٍ عابرٍ على شطئآن الحياة
وإلى روح الذكرى .. التي التي ستبقى
أُنسنا ما حيينا
إلى روياتي
الـ 170 وخواطري الـ 200 أو يزيدون
وإلى من لايزال يحتفظ بها
في وادٍ كنتُ يوماً أسكنه
وودعتني على أعتاب سفري قائلةً :
إروي عني طالما الدمع روى
وأتركي لي من أنفاسك وعطرك
لم أكتب إليها اليوم لأني تذكرتها
فلم أنسها يوماً
بل حان لقلمي أن يودعها .. ويبكيها
وستظل الذكرى التي تحزنني
والذكرى التي تنتزع مني دموعي
ولن أنسى تلك اليد التي تناولتها مني
وذلك اللقاء على حافة السفر
فقد كانت أدفاء يدٍ احتوت أحرفي يوماً
:
ما أجمل الحياة حين تستفيق من غيبوبة فقدٍ
وتدرك أن من فقدتهم ..
لم يرحلوا إلا بمفردهم
مهما كان ما أخذوه معهم
فلم يأخذوا منك عقلك
ولم يأخذوا القلب منك
ولا الكلام .. ولا البسمة
ولا قدرتك على الوقوف والمسير
ولا قدرتك على الأمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق